3 eme guerre du monde - 3rd world war  
الحرب العالمية 3

les guerres mondiales sont préparer par les franc-maçon

excetrer du la lettre d’Albert pike

leurs plans en marche

les derniers points de plan du déclenchement de la guerre:

guerre entre le monde musulmans vs Israël :

استمعوا إلى البيان المرئي و عفوا لعدم توفره باللغة العربية يا اخوان. اسمه " خطة إرسال قوى أممية بعد سقوط الأسد". 

و أرجو ايصاله إلى الامراء خاصة و كل الشعب السوري عامة حتى يعلموا ما يخطط له عدو الله و عدوهم. قد يساعد هذا في تجنيد كل الشعب السوري و المزيد من الإخوة النافرين من كل أنحاء العالم. 

الله أعلم ربما هذا هو ما قصده صلى الله عليه و سلم لما قال 80 راية تحت كل راية 12,000.

روى مسلم في صحيحه حديث عمرو بن العاص رضي الله عنهما أنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((تقوم الساعة والروم أكثر الناس)). وعن عوف بن مالك الأشجعي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((اعدد ستاً بين يدي الساعة – فذكر منها – ثم هدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر – وبنو الأصفر هم الروم النصارى – فيغدرون فيأتونكم تحت ثمانين غاية – أي راية – تحت كل غاية اثنا عشر ألفاً)).

لطالما تساءلت كيف يأتي الروم ب 80 راية (بني الأصفر لا يزيد عددهم عن 60 بلد) و الآن، و الله أعلم، بدأ يتضح الأمر. الأمريكان و الصهاينة يتحكمون في الامم المتحدة التي تشمل أكثر من 80 راية و هناك على الأقل 80 دولة عضوة حاقدة على الإسلام و مشروع الخلافة و بإستطاعة الامم المتحدة أن تجيش 80 حكومة لحرب المسلمين.

و لكن أنا أعلم أن الكيفية التي يأتون بها تختلف عن ما يقول هذا البيان ( لأن الرسول، صلى الله عليه و سلم، قال أن بعد أن يكسر المسلم صليب المسيحي و يقول له انتصرنا بفضل الله لا بفضل الصليب يأتون ب 80 راية). ربما هذا لفهشلهم المرة الأولى التي يتحدثون عنها في هذا البيان; و الله أعلم.

سبحان الله! كل هذا للدفاع عن خبثائهم احبائهم الصهاينة!

puis: 

رقم الحديث: 662

(حديث موقوف) قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ مُهَاجِرٍ : وَحَدَّثَنِي الْجُنَيْدُ بْنُ مَيْمُونٍ ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ عَمْرٍو ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : " الْفِتْنَةُ الرَّابِعَةُ عَمْيَاءُ مُظْلِمَةٌ تَمُورُ مَوْرَ الْبَحْرِ ، لا يَبْقَى بَيْتٌ مِنَ الْعَرَبِ وَالْعَجَمِ إِلا مَلأَتْهُ ذُلا وَخَوْفًا ، تُطِيفُ بِالشَّامِ ، وَتَغْشَى بِالْعِرَاقِ ، وَتَخْبِطُ بِالْجَزِيرَةِ بِيَدِهَا وَرِجْلِهَا ، تُعْرَكُ الأُمَّةُ فِيهَا عَرْكَ الأَدِيمِ ، وَيَشْتَدُّ فِيهَا الْبَلاءُ حَتَّى يُنْكَرَ فِيهَا الْمَعْرُوفُ ، وَيُعْرَفَ فِيهَا الْمُنْكَرُ ، لا يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ ، يَقُولُ : مَهْ مَهْ ، وَلا يَرْقَعُونَهَا مِنْ نَاحِيَةٍ إِلا تَفَتَّقَتْ مِنْ نَاحِيَةٍ ، يُصْبِحُ الرَّجُلُ فِيهَا مُؤْمِنًا وَيُمْسِي كَافِرًا ، وَلا يَنْجُو مِنْهَا إِلا مِنْ دَعَا كَدُعَاءِ الْغَرَقِ فِي الْبَحْرِ ، تَدُومُ اثْنَيْ عَشَرَ عَامًا ، تَنْجَلِي حِينَ تَنْجَلِي وَقَدِ انْحَسَرَتِ الْفُرَاتُ عَنْ جَبَلٍ مِنْ ذَهَبٍ ، فَيَقْتَتِلُونَ 

عَلَيْهَا حَتَّى يُقْتَلَ مِنْ كُلِّ تِسْعَةٍ سَبْعَةٌ " .

.والله اعلم